الأربعاء، سبتمبر ٢٨، ٢٠٠٥

ونال كلُُ ما استحق

في رأيي حصل "السيد أحمد عبد الجواد" بطل ثلاثية نجيب محفوظ على ما استحقه بمنتهى العدالة، إذ أبت عليه الحياة ألا يكون نصيبه في المرأة سوى أمينة ممسحة البلاط وفراش العوالم


9 Comments:

Blogger R said...

مالها بقى أمينة؟

(ومالها كمان مها صبري؟)
ـ

الأربعاء, سبتمبر ٢٨, ٢٠٠٥ ٧:٣٦:٠٠ م  
Anonymous غير معرف said...

I agree with R. What's wrong with Amina? You may agree with me that the center character was Amina and not "sy" Said as we were led to think. Note the story ends by the death of Amina and not by the death of "Sy" ElSaid.The mother is the soul of the family in Egypt and not the father. I think this is part of the gunius of Naguib Mahfoz. By the way I would like to express my deep appreciation to all what you write. Take care, Amr

الأربعاء, سبتمبر ٢٨, ٢٠٠٥ ١٠:٥٦:٠٠ م  
Blogger لـيـلـيـت said...

مالها إنها ست دماغها فاضية
مالهاش الا فى مسح البلاط .. وكنس السلالم
يعني سى السيد ... ما خدش حاجة عدلة
اللى مش عدل يا خد اللى مش عدلة

الخميس, سبتمبر ٢٩, ٢٠٠٥ ٣:١٢:٠٠ ص  
Blogger وليد said...

السيد أحمد عبد الجواد
حقا نال ما يستحق
لكن لا تنسى ان وصف امينة لم يكن بهذا السوء( جسدا على الاقل )
كانت جميله
لكنه بحث عن العهر
هو لايريد جمال سهل حلال
هو يريد جمال بمغامرة
يريد جمال ومتعه محرمه
ولا تنسى
أن كلهما ( امينة والعاهره ) نساء
وكلتهما نالتا ما تستحق
أمينة نالت الذل لانها استحقت ذلك بأفعالها
والعاهره نالت العار لأنها استحقت ذلك

كل ما على الأرض يستحق ما يُفعل به

الأحد, أكتوبر ٠٢, ٢٠٠٥ ١٢:١٤:٠٠ ص  
Blogger Unknown said...

مين مها صبري ديه ؟

الأحد, أكتوبر ٠٢, ٢٠٠٥ ١٢:٢٨:٠٠ ص  
Blogger Zeryab said...

يا سلام هى فين أيا م سى السيد يا سقراط الرجالة ماتوا فى 67

الأحد, أكتوبر ٠٢, ٢٠٠٥ ١١:١٣:٠٠ م  
Blogger From East to West said...

from my own stand point, he got more than what he deserved; at least he “enjoyed” his life. He lived a double life and tasted more than one "side" of it. He was lucky!!
Amina also lived what she wanted to live, enjoyed her life too [to a big extent].
Which is better you think, enjoying your life even if it is not good enough from other’s point of view or trying to live with the “golden rule” and feel [for many reasons; one of them will be the injustice in the world] that you are not happy?

الاثنين, أكتوبر ٠٣, ٢٠٠٥ ٥:١٠:٠٠ م  
Blogger خجل said...

بلقيس : ايه ياماما بتعلقي هنا ليه ..اوجزتي يا اختي وافدتي ..

ليلت : بتجيبي في سيرت الناس في رمضان مش حرام


الظاهر انك ما شربتيش شاي ..مشان هيك مش عارفه تصومي بتركيز ..

ولا خدي اما اقولك مش انا مدياكي تلات دبابيس امبارح .؟

وقلتلك تاخديهم بعد الفجر على مره وحده عشان الشفا

الأربعاء, أكتوبر ١٢, ٢٠٠٥ ٨:٣٣:٠٠ ص  
Blogger ensana said...

عزيزتي سقراط، لقد نشرت مقالك الذي نشرته منذ شهور طويلة عن الصداقة بين الرجل والمرأة على مدونتي وقد جاءني هذا التعليق فقلت أقولك:)
أنا طبعاً فهمته إن مش أنا اللي كاتبة المقال العظيم ده:)

Anonymous said...
كلام جميل وكلام معقول
..
بجد انا فرحت اني في عقل متفتح للدرجة دي
العالم بيتحول الى شىء حزين ممل وسىء طوال الوقت
..
الصداقة هي الوسيلة الوحيدة لمواجهة قبح العالم
..
انسانه رائعة حقيقي
.
يسعدني ان قرات لهذا القلم
ويشرفني ان اكون صديق
لانسانية صاحبته
ولو من وراء الحدود
..
تسلم مصر وقلب اهلها السكرة
..
حلم عربي لا ينتهي

12:07 PM

الأربعاء, أكتوبر ١٢, ٢٠٠٥ ١:٢٨:٠٠ م  

إرسال تعليق

<< Home

<
eXTReMe Tracker
Office Depot Coupon Codes
Office Depot Coupon Codes