الكافور قبل الخبز أحيانًا
أجده شيء عجيب ومثير للقلق جدًا ودلالة على حالة ضلالات جماعية تحف مجتمعنا الذي أصبح موطنًا للغرائب أن يشكو ذكر الآن في أيامنا هذه وحالة شوارعنا تلك من "إنه تعبان من لبس الستات"
هل نتحدث عن مكان آخر غير مصر؟ هل الحوار عن الصين مثلاً؟ فتيات مصر بعون الله 99 بالمائة منهن يؤمن إنهن عورات سواء كاشفات أم كاسيات، و90 بالمائة منهن يرتدين غطاء الرأس المسمى خطأً الحجاب، فأن أي شيء يتحدث الرجال الشاكون - كان الله في عونهم - من الإثارة المتعبة في الشوارع؟
أيتحدثون عن شوارع مصر؟ التي تشكو فيها مرتديات غطاء الرأس من تعرضهن للتحرش إلى حد تعبير لست أدري في تدوينة قديمة عن رغبتها في إطلاق الرصاص على الرجال "البصباصين" الذين لو لم يعبروا بالكلمات فعيونهم تخترقها؟
ياجماعة إتقوا ربنا.. دا الحر أهون من عيونكم يا رجالة ****.. الجشع واللؤم ماليكم..
تعرفوا وأنا ماشية فى الشارع، ساعات بيبقى نفسى أمسك مسدس وأدور فيكم واحد واحد..
بقى أنا واحدة كفيت خيرى شرى ومشيت جنب الحيط.. حطيت الحجاب ولسه بتكعبلونى بنظراتكم (مع العلم إنكم طلعتوا ولا عندكم نظر أصلاً.. ).. أمال لو كنت الآنسة عجرم كنتوا عملتوا إيه؟!
أيتحدثون عن شوارع مصر التي لو جرؤت فيها فتاة على كشف ذراعيها ما فوق العضلة ثنائية الرأس تتعرض لإبداء الرأي في أخص صفاتها التشريحية من كل من يحمل الرقم 1 في بطاقة الرقم القومي الجديد؟
أيتحدثون عن شوارع مصر التي نُفْحَص فيها من رؤوسنا إلى أخمص قدمينا بشكل يومي بغض النظر عما نرتديه وبغض النظر عن درجة جمالنا أو أناقتنا (الحق يقال، الذكور البصباصين لديهم مساواة تامة بين كل مستويات الجمال، لا تفرقة هنا، كل في التحرش سواء)؟
أتعجب أن يشكو أحد في ظل الحرارة الشديدة التي تمر بالبلاد. ألا يحق للنساء أن يشعرن بالحرارة فيخففن من ملابسهن؟ هل كل مار أهم منهن؟ أهم من راحتهن ، من آدميتهن كأشخاص لديهن مراكز حرارية بأدمغتهن؟
أتدرك الفتيات عبث الملاحقة المجنونة التي يحاولنها بأغطية الرأس والعباءات وثوب الرجل الوطواط المسمى الإسدال؟ أيدركن إن المسألة هي اختيار الرجل ما بين أن يتحكم في نفسه أو يعتبر الدنيا مأدبة كبيرة من النساء؟ وإنهن لو اختفين من على وجه البسيطة فستشكو تلك النوعية من الذكور من "ذكراهن" ومن صورهن في المخيلات المريضة؟
أقر إنني عاجزة عن فهم ذلك الكائن المسمي الذكر المصري. للمرة الألف لا أفهم لماذا يعتقد إن هرموناته تختلف عن هرمونات أباه الذي عاش في الستينات وكانت النساء ترتدين الميكرو جوب ولم تكن حالة التحرش في الشوارع على ما هي الآن من جنون (اسأل الوالدة)، لماذا يعتقد إن هرموناته مختلفة عن هرمونات الرجل الأوروبي الذي يسير في الشارع ولا يتحرش بأي امرأة مهما كانت ملابسها (لإنها جريمة ربما بينما لدينا نسميها باسم الدلع "معاكسة"؟) لماذا يظن إن المرأة لا تشعر بالحرارة ولا بالضيق ولا بالرغبة في أن يمس الهواء جسدها وشعرها مثله؟
لا أفهمه ولا أفهم لماذا يعتقد إن غريزته الجنسية مختلفة عن غريزة المرأة. يرتدي ما يسمى " قميص العضلات"
Muscle T
والشورت القصير ورداء السباحة الذي لا يغطي إلا 10% من جسده ويصرخ شاكيًا من امرأة تكشف ذراعيها أو ركبتيها؟
أي خبل ومس جنون أصاب ذكورنا؟
طبعًا، فطالما سارت النساء معاملات أنفسهن على إنهن عورات فليس أقل من أن يعالمهن الآخرون على إنهن كذلك. أخذنا نسحب أجسادنا من الحياة قطعة بعد قطعة حتى ظن الذكور إن أي قطعة مكشوفة هي رخصة لإطلاق العنان لأمراضهم وتكون هي المخطئة على أي حال.
أعمل إيه يعني أتجوز وأقعد في البيت ولا أمارس الخطيئة؟
ما هذا؟ أطفل في الخامسة يتحدث عن عدم قدرته على ضبط نفسه حتى الوصول إلى دورة المياه؟
وأعود فأقول: نحن النساء كأمهات وكعضوات في المجتمع مسؤولات عن حالة انعدام النضج التي وصل إليها ذكور يتبهاون بشواربهم - ولا أعرف لماذا فيبدو إنها تهتز أمام ذراعي أي أنثى - نحن اللائي حططنا من أجسادنا، ربما تكون العدالة إذن أن ندفع الثمن بأن نتحمل بلاء كل ذكر مار ينام قرير العين بإنه لا ذنب له، فالنساء هن المسؤولات - حد كان قالهم يتولدوا؟
لا جدوى من اتحاد الجيوش العربية ودخولها في حروب، فيكفي أن يجند العدو بعض النساء، ليكشفن عن سيقانهن، فيصاب الذكر العربي بالجنون والعته واحتباس البول وفقدان الإحساس بالزمن، بل ربما أدرك الجيش المصري ذلك وعليه فزيت الكافور هو الزيت المفضل للفول المقدم للمجندين، ربما حتى يضيعوا على العدو نقطة الضعف تلك.
ادعموا زيت الكافور، وحلوا عن سمانا
هل نتحدث عن مكان آخر غير مصر؟ هل الحوار عن الصين مثلاً؟ فتيات مصر بعون الله 99 بالمائة منهن يؤمن إنهن عورات سواء كاشفات أم كاسيات، و90 بالمائة منهن يرتدين غطاء الرأس المسمى خطأً الحجاب، فأن أي شيء يتحدث الرجال الشاكون - كان الله في عونهم - من الإثارة المتعبة في الشوارع؟
أيتحدثون عن شوارع مصر؟ التي تشكو فيها مرتديات غطاء الرأس من تعرضهن للتحرش إلى حد تعبير لست أدري في تدوينة قديمة عن رغبتها في إطلاق الرصاص على الرجال "البصباصين" الذين لو لم يعبروا بالكلمات فعيونهم تخترقها؟
ياجماعة إتقوا ربنا.. دا الحر أهون من عيونكم يا رجالة ****.. الجشع واللؤم ماليكم..
تعرفوا وأنا ماشية فى الشارع، ساعات بيبقى نفسى أمسك مسدس وأدور فيكم واحد واحد..
بقى أنا واحدة كفيت خيرى شرى ومشيت جنب الحيط.. حطيت الحجاب ولسه بتكعبلونى بنظراتكم (مع العلم إنكم طلعتوا ولا عندكم نظر أصلاً.. ).. أمال لو كنت الآنسة عجرم كنتوا عملتوا إيه؟!
أيتحدثون عن شوارع مصر التي لو جرؤت فيها فتاة على كشف ذراعيها ما فوق العضلة ثنائية الرأس تتعرض لإبداء الرأي في أخص صفاتها التشريحية من كل من يحمل الرقم 1 في بطاقة الرقم القومي الجديد؟
أيتحدثون عن شوارع مصر التي نُفْحَص فيها من رؤوسنا إلى أخمص قدمينا بشكل يومي بغض النظر عما نرتديه وبغض النظر عن درجة جمالنا أو أناقتنا (الحق يقال، الذكور البصباصين لديهم مساواة تامة بين كل مستويات الجمال، لا تفرقة هنا، كل في التحرش سواء)؟
أتعجب أن يشكو أحد في ظل الحرارة الشديدة التي تمر بالبلاد. ألا يحق للنساء أن يشعرن بالحرارة فيخففن من ملابسهن؟ هل كل مار أهم منهن؟ أهم من راحتهن ، من آدميتهن كأشخاص لديهن مراكز حرارية بأدمغتهن؟
أتدرك الفتيات عبث الملاحقة المجنونة التي يحاولنها بأغطية الرأس والعباءات وثوب الرجل الوطواط المسمى الإسدال؟ أيدركن إن المسألة هي اختيار الرجل ما بين أن يتحكم في نفسه أو يعتبر الدنيا مأدبة كبيرة من النساء؟ وإنهن لو اختفين من على وجه البسيطة فستشكو تلك النوعية من الذكور من "ذكراهن" ومن صورهن في المخيلات المريضة؟
أقر إنني عاجزة عن فهم ذلك الكائن المسمي الذكر المصري. للمرة الألف لا أفهم لماذا يعتقد إن هرموناته تختلف عن هرمونات أباه الذي عاش في الستينات وكانت النساء ترتدين الميكرو جوب ولم تكن حالة التحرش في الشوارع على ما هي الآن من جنون (اسأل الوالدة)، لماذا يعتقد إن هرموناته مختلفة عن هرمونات الرجل الأوروبي الذي يسير في الشارع ولا يتحرش بأي امرأة مهما كانت ملابسها (لإنها جريمة ربما بينما لدينا نسميها باسم الدلع "معاكسة"؟) لماذا يظن إن المرأة لا تشعر بالحرارة ولا بالضيق ولا بالرغبة في أن يمس الهواء جسدها وشعرها مثله؟
لا أفهمه ولا أفهم لماذا يعتقد إن غريزته الجنسية مختلفة عن غريزة المرأة. يرتدي ما يسمى " قميص العضلات"
Muscle T
والشورت القصير ورداء السباحة الذي لا يغطي إلا 10% من جسده ويصرخ شاكيًا من امرأة تكشف ذراعيها أو ركبتيها؟
أي خبل ومس جنون أصاب ذكورنا؟
طبعًا، فطالما سارت النساء معاملات أنفسهن على إنهن عورات فليس أقل من أن يعالمهن الآخرون على إنهن كذلك. أخذنا نسحب أجسادنا من الحياة قطعة بعد قطعة حتى ظن الذكور إن أي قطعة مكشوفة هي رخصة لإطلاق العنان لأمراضهم وتكون هي المخطئة على أي حال.
أعمل إيه يعني أتجوز وأقعد في البيت ولا أمارس الخطيئة؟
ما هذا؟ أطفل في الخامسة يتحدث عن عدم قدرته على ضبط نفسه حتى الوصول إلى دورة المياه؟
وأعود فأقول: نحن النساء كأمهات وكعضوات في المجتمع مسؤولات عن حالة انعدام النضج التي وصل إليها ذكور يتبهاون بشواربهم - ولا أعرف لماذا فيبدو إنها تهتز أمام ذراعي أي أنثى - نحن اللائي حططنا من أجسادنا، ربما تكون العدالة إذن أن ندفع الثمن بأن نتحمل بلاء كل ذكر مار ينام قرير العين بإنه لا ذنب له، فالنساء هن المسؤولات - حد كان قالهم يتولدوا؟
لا جدوى من اتحاد الجيوش العربية ودخولها في حروب، فيكفي أن يجند العدو بعض النساء، ليكشفن عن سيقانهن، فيصاب الذكر العربي بالجنون والعته واحتباس البول وفقدان الإحساس بالزمن، بل ربما أدرك الجيش المصري ذلك وعليه فزيت الكافور هو الزيت المفضل للفول المقدم للمجندين، ربما حتى يضيعوا على العدو نقطة الضعف تلك.
ادعموا زيت الكافور، وحلوا عن سمانا
21 Comments:
:D now i can say u r really back
Welcome back missing ur stroong an brave articles
ana sootty ma3akkyyy
Fady W
يا شيخه دى حاجه تفقع
النهارده وصلت لحالة قرف شديده و انا باسمع كلام من ده و بمنتهى البساطة سبت اللى بيكلموا و مشيت
ده انا نفسى بيتبصلى فى الشارع و انا ماشى و لكن لاسباب اخرى بالتاكيد
اكتر ما عجبنى لما كنت فى اوغندا ان كل واحد بيعمل اللى عايزه م مالوش دعوة بالتانى
المشكلة اللى الناس البصاصين دول ما بيرضوش لبناتهم انهم يخرجوا الشارع من غير حجاب أو لبس متحشم ويقولولك عشان عيون الناس بقت متوحشة
شعب بضان صحيح
بس اليصبصة مش كل حاجة بردو
الزن ع الودان... من البنت المحجبة للأخرى الـ"مسيبة".. و الشعور بالذنب .. و الجهل بالدين.. المعلقات في الاوتوبيسات.. و على رأي فتاة أعرفها عندما ناقشتها في هذا الأمر:
يعني كل البنات اللي في الشارع دول غلط و انت اللي صح؟
و بالامس أخطأت و دخلت حديقة الازهر.. رأيت جحافل من سيدات بالنقاب يفترشون أغلب الحديقة .. يمسكون أقلاما و مصاحف..أعتقد أنهن تجاوزن الخمسمائة.. و منهم طفلات بالنقاب.. أو بالاسدال على الأقل
ليس الرجل وحده هو السبب
الجنس الآخر أيضا ..لا يترك إحداهن في حالها
الفكرة يا سقراط ان الراجل الشرقي اتعود انه يرمي الغلط في اي حاجة على البنت، وكان غريزته متلككة تستثار عتد اول ختة تبان من جسم اي واحدة، والغريب ان اللي بيتكلموا عن ضرورة الحجاب باعتباره فرض شرعي مسمعوش عن اختراع في الدين اسمه غض البصر.. سواق تاكسي مرة قالي: انا محدش يكلمني عن غض البصر!! وكأن الدين نزل مخصوص عشان يبقى سيف على رقبة البنت ويخنقها ويطلع دين اللي جابوها.. حاجة في منهى القرف.. بجد تدوينة هايلة.. احييكي
الحمد لله أن لسة في حد شايف الواقع بالشكل ده لحسن انا بقالي كام شهر كل ما أركب مع تاكسي ويفتح موضوع لبس البنات ده دمي يتحرق وأقعد أتكلم وأفهمه أن المشكلة مش فيهم المشكلة فينا أحنا ولو أختفوا خالص هتفضل تتخيل مناظر في دماغك وهيبقى الحال كما هو عليه...لحد ما أبتديت أحس أني أهبل وسط المجتمع ده وناس بتحس أني أما كائن فضائي أو عميل من فرنجة آلي عايزين يفسدوا أخلاق الناس.
شكراً على هذه التدوينة يا سقراط.
you are completely right and the egyptian males are hooked up in the think of sex from their early teens till they die and you'll see the a lot of men that they do that harrismant thing are already married so they have no excuse i think becoz they think of women as gawary and i really find it disgusting
احييكي جدا جدا ..
أنا لسة برضة فيه سؤال مش لاقية إجابته: هما بيشوفوا البنات دول فيييييييين؟ يعني الشارع المصري بقى يندر فيه إنك تشوف واحدة مش مغطية شعرها ناهيك عن كونها لابسة من غير أكمام مثلاً، فهما بيشتكوا من إيه؟ وإل بيشتكوا منه ده بيشوفوه فييييييين؟
Fady W:
And you, won't you come back ba2a?
محمد سمير: للأسف بخلاف التحرش الجنسي شوارعنا غير ودودة إطلاقًا. اسمع التعليقات التي يتعرض لها قصار القامة مثلاً أو أصحاب الوزن الزائد
شيء مخجل ... إحنا مجتمع مش متربي
ابليس قالها حكمة يا سقراط:
بالمختصر خراء ، و المجتمع المصري الذى يفترض وجوده ليس أكثر من مبولة عامة في رمسيس تمتلئ بالعنصرية و الشوفونية و عقد النقص و الاضطهاد و الخوف من الأخر و الجهل كل هذا يسبح في ماء بول أصفر حامض الطعم راكد الحركة
الموضوع يتجاوز التعليقات الكلامية
امبارح كنت ماشى على الكورنيش الساعة 3 قبل الفجر و مش ممكن كم السفالة و قلة الادب اللى الواحد ممكن يتعرضلها من اللى ماشيين و اللى راكبين موتوسيكلات
ماكانش ممكن من اللى راكبين العربيات لان الطريق واقف
الموضوع مش موضوع بنات محجبات او غير محجبات
فيه حاجة غلط فى بنية المجتمع عموما لان مش كل الدول كده
لو الموضوع بصات بس فدى نظره منى من غير كلام بتحلها لكن و بعدين ؟
بمناسبة التحرشات
انا بتحرك كل يوم بركب من محطة مترو فيصل حتى مترو جمال عبد الناصر الاسعاف
و كل يوم في مجموعات كائنات
عايزه ضرب النار بتمارس عليا ضغط اكتر من التحرش الجنسى و هما بتوع التبرع بالدم
تلاقي الواحد طلع من تحت الارض و انت في عز الحر و العرق و يمسك ايديك و يشدك
و يقولك تعال اتبرع معانا
اذا كنت مهتمة بقراءة رد يمثل الرأى الاخر
ارجو قراءة ردى
هنا
المشكله نابعه من التربيه البيت والمدرسه فقدوا الدور التربوي وترك هدا الدور للتلفزيون والسينما والكل يعلم مادا يعرض على الشاشات وما هو الغرض منه,
مشكلة ليس لها حل ولن تحل
سواء بالدين او بالقوة او بضرب الجزم
و اللي في داء ميبطلوش ابدا
جايز لو اطلقنا مجموعة من العبيد الخصي في الشوارع و الرمح ورا كل بصباص تحل الازمة شوية
ليه مش كل واحد يخليه ففي خاله ومالوش دعوة بغيره ياستي ياللي عايزه تخصي السباب مالك و ماله؟ فى بنات كتير اتجوزوا من الشارع و البصبصبه بتحصل من الجنسين يا حلوة وياما بنات عاكست رجالة برضة دي غريزة يا حلوة زي الأكل والشرب
والله يا اخت سقراط اتفق معاكى فى حاجات واعترض على حاجات
يعنى انا موافقه ان الستات بتتحر زى الرجاله.. بس مفهمش ان واحده تتحر تقوم تلبس بنطلون جينز ضيق لدرجه اننى ببقى فعلا عايزه اعرف هى دخلت فيه ازاى وبيبقى منظرها يقرف بصراحه.. وفى نفس الوقت مش فاهمه ده يعمل مشكله ليه... هم فين "الرجاله" اللى بتعترض دول؟؟؟
البلد دى فيها ذكور واناث من الوجهه التشريحه
لكن"رجاله" وستات.. واسعه شويه فى الزمن اللى احنا فيه ده... افضل طلق عليهم ذكور لان تلات ارباعهم بيفكروا باعضائهم التناسليه وده معتقدش انه سبب كافى عشان يتقال عليه راجل
مش عارف و الله أقول ايه..
السلام عليكم أولاً على رأي مشمشة
أنا متفق معاها في كل حاجة .. بس حبيت أضيف حاجة
اذا رحت اشتريت تليفيزيون توشيبا و مش عارف تشغله و قدامك كتالوجين واحد من توشيبا وواحد من شارب هتستخدم مين؟
احنا ربنا اللي "صنعنا" ادانا كتالوج عظيم جداً نحكم بيه في كل مشاكلنا
فيا جماعة لما ما تعرفوش تتغلبوا على مشكلة في "اجهزتكوا" بصوا في كتالوج "الشركة المصنعة" ..
و بعدين معلش حتى لو اتكلمنا بمنطق اللي بيقولوا حر و بتاع .. لو كان الايشارب بيحرر ما كانش السعوديين لبسوا الغطرة و الشماغ صيف شتا .. و لو كانت الهدوم الواسعة بتحرر عايزين تقنعونا ان الهدوم المحزقة هي اللي بتهوي؟!!
و السلام عليكم..
محمد
مهو يا جماعة الحل مش بسيط مسئلة غض البصر اللي انتوا عايزنها ديه ترجع لعوامل لابد من مزجها لنصنع الحل حاجه كده اشبه بمزيج التسويق اللي بندرسة في الجامعة .
الحــــــــــــــــــل
1- الناس تتدين (حط خطين ) تحت الكلمتين دول
2- توفير الزواج الميسر المرضي
3- وجود رادع من الحكومة لغاية الناس متتدين ويحسوا بالرادع الديني
--- القنوات الأباحية والافلام اللي بتباع في كل حته في رمسيس وفي كل حتة مهو يا جماعة متطبوش مستحيل من الناس -----
مهمو بصراحة شاب ذي الطور مش لاقي شغل ولا لاقي حاجه يعملها عبارة عن جينراتور ماشي في الشارع ولقى سلك عريان مهو لازم ينهطل
بصوا توفرلهم سندوتشات الحلاوة بالقشطة يأما توفرلهم الكولة
--- شعارنا موزة لكل مواطن----
بسمك اللهم
اختلاف الاراء لايفسد للود قضية صحولا مش صح
ياخوانا الستت هى السبب اه .مية راجل ميعرفوش يخادو اى حاجة من واحدة ست غير لما هى توافق بس ست واحدة ممكن تخلى مية راجل متعلقين بيهاولا ايه
ومن الاخر انا بصيص اد الدنيا والاخرة كمان بس الى لبسة محترم مبقدرش ارفع عينى فيها لكن الى لبسة بدى ومشتملاته دانا بخرم الاستيرتش والبدى من كتر النظر
وعلى فكرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو يخاطب النساء ( ما رايت اذهب منكن لب الرجل العاقل, فاتقو الله) صدق الحبيب
يعنى ياسستت انا مشفتش اكتر منكو ممكن يجنن الرجل العاقل من اى راجل فاتقو الله اتقو الله اتقو الله
ento sha3b hy3esh keda w hymot keda w mafesh gded hay7sl low katbtom 3la al haram zat nafso w ana 2sef eny men al sha3b dah salam ya masr ya 2rd al betngan
إرسال تعليق
<< Home