ما بأيدينا
يكتب بهاء طاهر نفس الرواية مرة بعد مرة ونقرأها نحن مرة بعد مرة،
ألا يمكن ولو مرة أن يسعد البطل في نهاية القصة مثل الأفلام العربية؟
ألا يمكن ولو مرة أن يسعد البطل في نهاية القصة مثل الأفلام العربية؟
جئت الدنيا لأجلس على المقهى ... وأسخر!
1 Comments:
قصدك على واحة الغروب ؟icsbe
إرسال تعليق
<< Home